منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى - المعرفة - بودواو - بومرداس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1538 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو M?rshmello فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 11812 مساهمة في هذا المنتدى في 2179 موضوع
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nasr
عضو ذهبي
عضو ذهبي
nasr


عدد المشاركات : 732
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب/ تتبع المستجدات في شتى المجلات
البلد : مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء 3dflag11
نقاط التميز : 329
تاريخ التسجيل : 07/09/2008

مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء Empty
مُساهمةموضوع: مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء   مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء Icon_minitimeالثلاثاء 7 أبريل 2009 - 12:11

وجدة هذا الموضوع في منتدى الفزيائيين العرب ولما فيه من قوت طرح و حجج واضح أردت نفعكم بها
أطلب مشاركتكم


لعل تقسيم السماوات السبع يكون كالتالي :
كنتيجة إلى اعتبار المادة المظلمة المحيطة بالأجرام الفلكية وتجمعاتها هي السماوات نتيجة تطابق أوصافها مع صفات السماء ذات الحبك والمبنية بناء وكأن المادة المظلمة سبع طرق تسير بها الأجرام وتجمعاتها وتحيط بها وتمسكها بقوى جذبها الخفية الناتجة عن المادة والطاقة المظلمة
وعليه ربما أن التوزع للسماوات كالتالي:
1-سماء حول الكرة الأرضية وهي المزينة بأنوار النجوم لأن فيها هواء ينير لمعان النحوم أما خارجها فالشمس ترى كقرص ازرق والنجوم لا تنير كما على الأرض ولذ قال تعالى : (وزينا السماء الدني بمصابيح )
2- سماء حول المجموعة الشمسية
3- سماء حول المجرة
4- سماء حول الحشد المجري الأصغر
5- سماء حول الحشد المجري الأكبر
6- سماء حول البروج( الجدران الكونية)
7- سماء حول سجل الكون
وكل سماء تمثل في التي فوقها حلقة في فلاة
وهل تعلم ان الكون يتوزع على شكل سجل تتوزع مادته على شكل خطوط متياعدة و ومتشابكة هي مادة الكون وما بينها مساحات من المادة المظلمة
يؤكد معظم العلماء حقيقة أن الكون مسطح ويشبه الورقة! وهاهم علماء وكالة "ناسا" الأمريكية للفضاء يؤكدون وبالحرف الواحد (2):
"The most widely accepted theory predicts that the density of the Universe is very close to the critical density, and that the shape of the Universe should be flat, like a sheet of paper."
وهذا يعني:
"إن النظرية الأكثر والأوسع قبولاً تتوقع بأن كثافة الكون قريبة جداً من الكثافة الحرجة، وأن شكل الكون ينبغي أن يكون منبسطاً، مثل صفيحة من الورق".
هذا هو رأي أكثر علماء الفلك اليوم، والسؤال: أليس القرآن قد سبق هؤلاء العلماء بقرون طويلة إلى تشبيه الكون بالسجلّ وهو الورق الذي يُكتب عليه؟ يقول تعالىيَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ) [الأنبياء: 104].
وطالما الأدلة التالية للعالم زغلول النجار تستنبط مركزية الأرض في مركز السجل الكوني المفتوح حاليا وبوسطه والبيت المعمور في السماء السابعة المحيطة بالسجل الكوني يقع فوق الكعبة وأتوقع من عندي أنه بالتالي فوق النصف الشمالي من الكرة الأرضية خارج السجل الكوني
أدلة مركزية الأرض بالنسبة إلى الكون عند العلامة الدكتور زغلول النجار ‏:‏
يمكن استنتاج مركزية الأرض بالنسبة إلى السماوات من الإشارات التالية ‏:‏
‏(1)‏ يشير القرآن الكريم‏ ,‏ كما تشير الأحاديث النبوية الشريفة في مئات المواضع إلى السماوات والأرض‏ ,‏ فقد جاءت لفظة السماء في القرآن الكريم بالإفراد والجمع في ثلاثمائة وعشرة مواضع‏ ,‏ منها مائة وعشرون مرة بالإفراد‏ ,‏ ومائة وتسعون مرة بالجمع‏ .‏
كذلك جاءت الإشارة إلى الأرض في القرآن الكريم في أربعمائة وواحد وستين موضعا منها ما يشير إلى الكوكب ككل‏ ,‏ ومنها ما يشير إلى كتل القارات التي نحيا عليها‏ ,‏ وما بها من صخور‏ ,‏ ومنها ما يشير إلى قطاع التربة الذي يغطي صخور الأرض‏ ,‏ وفي معظم هذه الآيات نجد المقابلة القرآنية الصريحة بين الأرض ـ علي ضآلة حجمها بالنسبة إلى بقية الكون ـ والسماء ـ علي ضخامة أبعادها‏ ,‏ وقطر الجزء المرئي من السماء الدنيا ( وهنا أنا اختلف مع فضيلته بأن السماء الدنيا ليست الكون كسماء واحدة وإنما هي الكون الذي يشمل السبع سماوات )يقدر بأربعة وعشرين ألف مليون سنة ضوئية ـ وهذه المقابلة لا يمكن أن تقوم إلا إذا كان للأرض وضع متميز بالنسبة إلى السماء الدنيا‏ .‏
(2)‏ في احدي وعشرين آية قرآنية كريمة جاء ذكر الوصف الإلهي‏ (السماوات والأرض وما بينهما‏)‏ وهذه البينية لا يمكن أن تتم إلا إذا كانت الأرض في مركز الكون‏) .‏
(3)‏ جاء في سورة الرحمن قول الحق تبارك وتعالى‏ :‏ " يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ " (‏الرحمن‏:33)‏ .
وقطر أي شكل هندسي هو الخط الواصل بين طرفيه مرورا بمركزه‏ ,‏ فإذا كانت أقطار السماوات والأرض واحدة‏ ,‏ فلا بد أن تكون الأرض في مركز الكون‏ .‏
(4)‏ في أغلب الحضارات القديمة اعتبرت الأرض مركزا للكون‏ ,‏ وكل المعارف الصحيحة في تلك الحضارات ـ خاصة في القضايا الغيبية‏ ,‏ هي بالقطع من وحي السماء‏ ,‏ أو من بقايا ما قاله ربنا تبارك وتعالى ‏:‏ " وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا " (البقرة‏:31) ‏.
(5)‏ تبدو السماء للناظر إليها من أي مكان علي سطح الأرض وكأنها كرة شاسعة الأبعاد تحيط بالأرض من كل جانب‏ ,‏ ولذلك يسميها الفلكيون باسم الكرة السماوية ويرسمونها دائما بجعل كوكب الأرض مركزا لها‏ ,‏ ومع توزيع أجرام السماء علي سطح تلك الكرة السماوية‏ .‏
(6)‏ روي كل من الإمام الهروي في غريب الحديث‏(362/3) ,‏ والإمام الزمخشري في الفائق في غريب الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله‏:‏ كانت الكعبة خشعة علي الماء فدحيت منها الأرض والخشعة الأكمة الصغيرة‏ ,‏ والعلم يثبت اليوم توسط الكعبة المشرفة لليابسة‏ ,‏ كما يثبت أن الأرض مرت في مرحلة من مراحل إعدادها لاستقبال الحياة بفترة كانت مغمورة غمرا كاملا بالماء‏ ,‏ ولم تكن هناك يابسة‏ ,‏ ثم فجر الله تعالى قاع هذا المحيط الغامر بثورة بركانية من تحت الماء فكونت أول جزيرة بركانية في العالم‏ ,‏ ثم دحيت بقية اليابسة حول هذه الجزيرة لتكون قارة وحيدة اسمها‏:‏ القارة الأم أو(Pangaea) ,‏ ثم تفتت هذه القارة الأم إلى القارات السبع الحالية التي تتوسطها الكعبة المشرفة اليوم كما توسطتها في جميع مراحل نموها‏ .‏
(7)‏ كذلك روي مجاهد عن رسول الله‏ (صلى الله عليه وسلم‏)‏ قوله‏:‏ إن الحرم حرم مناء من السماوات السبع والأرضين السبع‏ ,‏ ولفظة مناء معناها قصده‏ ,‏ وفي حذاه‏ ,‏ يقال‏:‏ داري منا دار فلان أي في مقابلتها‏ ,‏ ومعني هذا الحديث الشريف أن الكعبة المشرفة هي مركز اليابسة في الأرض الأولي‏ ,‏ ومن تحتها ست أرضين‏ ,‏ وأن هذه الأرضين السبع محاطة إحاطة كاملة بالسماوات السبع‏ ,‏ وعلي ذلك فإن الكعبة المشرفة هي مركز مركز الكون‏ .‏
وتأكيدا لذلك قال المصطفي صلى الله عليه وسلم‏:‏ البيت المعمور مناء مكة‏ ,‏ وسأل جمعا من الصحابة بقوله الشريف‏:‏ أتدرون ما البيت المعمور؟ قالوا‏:‏ الله ورسوله أعلم‏ ,‏ قال‏ (صلى الله عليه وسلم‏) :‏ هو بيت في السماء السابعة‏ ,‏ علي حيال الكعبة تماما حتى لو خــر لخر فوقها‏ .
كل ذلك يؤكد موقع الكعبة المشرفة من الكون كله‏ ,‏ كما يشير إلى توسط الأرض للكون‏ ,‏ ومن هنا كان لسنة الأرض المكونة من اثني عشر شهرا معني كونيا لم يدركه العلم المكتسب وتتضح دلالته من قول الحق تبارك وتعالى ‏:‏ " إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ " (التوبة:36) .
المادة المظلمة والطاقة المظلمة :
المادة المظلمة مادة شفافة لا تتفاعل مع الضوء والأمواج الكهرطيسية وتملأ الكون محيطة بالأرض والمجموعة الشمسية والمجرات وهكذا بالتوزيع السابق الذكر للسماوات نتحسسها عن طريق قوى الجذب الخفية التي تصدر عنها فنجدها كمادة ذات كتلة نتحسس كتلة وقوى جذب رغم عدم أحساسنا بوجودها بشكل مرئي
والطاقة المظلمة طاقة موجودة تتولد منها مادة تملأ الفراغات الناتجة عن توسع الكون إذ لا مكان بدون مادة وبدون زمن فهي ثلاث أمور متلازمة في دنيانا فتتولد بشكل دائم مادة من طاقة موجودة غير معروفة المصدر نسميها الطاقة المظلمة وهي طاقة من طاقة الانفجار الأول الذي هو توسع مذهل السرعة وخاطف لنقطة التوسع الأول حتى اتسعت فملأت الكون بمحتواها من الطاقة التي تولدت منها المادة ولذا نشعر بأن كل نقطة من الكون جزء من النقطة الأولى وتحوي إشعاعات خلفية تصلنا من كل نقطة في الكون كانت هي جزء من الانفجار الأول العظيم
فالكون كانت طاقته في وترين خيطي وحلقي من الأوتار الفائقة التي تملأ الفراغ وهي طاقة دورانية هائلة السرعة لهذين الوترين تجمعت في دورانها طاقة الكون كلها وإذ يمثل دوران الوتر الخيطي السريع موجة كهرطيسية هائلة التردد والطاقة ويمثل دوران الوتر الحلقي موجة جذب كتلي هائلة الطاقة وكانت الموجتان متحدتان في نقطة نعتبرها جسيم بمنتهى الصغر كثقب أسود ثم إذن الله سبحانه بانفجار هذا الثقب وبانتشار الحركة الدورانية من وتريه الخيطي والحلقي فتوزعت طاقتهما الدورانية إلى أوتار الفراغ قال تعالى عن بدء الخلق " وكان عرشه على الماء " فهذه الأوتار كالماء الساكن فلما انتشرت الحركة فيها بدأت أمواج وتدفقات الحقول الجذبوية والكهرطيسية عليها كأمواج الماء فتحركت فنشأت منها الطاقات العادية الكهرطيسية (باوتار الوسط الخيطية) والمظلمة الجذبوية (بأوتار الوسط الحلقية)
ثم تجمعت أوتار حلقية دوارة حول أوتار خيطية دوارة فأعطت الأوتار الخيطية الدوارة جسيمات ذرية أولية كتلتها تساوي طاقة الأوتار الحلقية المحيطة بها
أقدم الآن المعاني التالية للدراسة والله أعلم بمراد الآيات الحقيقي من معنى الماء:
{وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 واتوقع بأن الماء يرمز رمزاً هنا إلى الأوتار الفائقة التي كانت ساكنة قبل خلق الكون ثم وضع سبحانه وتعالى الحركة بمطال كبير في نقطة من الأوتار الفائقة التي تملأ الفراغ وعند الانفجار الكبير توزعت الحركة من النقطة إلى النقاط المجاورة وتولدت المادة والطاقة ولو شاء الله لتوقفت حركتها فاختفى الكون وهذا مصداق قوله سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }فاطر41:


وقال تعالى :{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } فبعد وصف إما الانفجار الكبير من بيضة الكون (الفتق من الرتق) مباشرة أو بعد وصف فتق المادة المظلمة عن المادة العادية لتحيط بها كسماوات محيطة بالأجرام وتجمعاتها جاء ذكر الماء (الأوتار ) ليبين أن كل شي حي من إنس وجان وملائكة ووجود أساسه اهتزاز الماء (أي الذي يرمز للأوتار الفائقة)
.فالأوتار الفائقة هي أصغر ما في الوجود و هي جسيمات ليست مادية وغير محسوسة وإنما حركتها هي المحسوسة وهذه الحركة تشبه حركة الماء وانتشار الاهتزازت فيه ولكن أسماها العلم بالأوتار الفائقة التي ينتشر عليها الأهتزاز والأمواج الطاقية (أمواج الحقل الكهربائي والمغناطيسي والجاذبية ) وتدفقاتها واختلاف شكل حركة واهتزاز الأوتار يتولد منه الجسيمات الأولية المادية وجسيمات الطاقة المعروفة في عالمنا والجسيمات الغير المعروفة من عوالم موجودة معنا لا نراها
لكن في جسيمات المادة المظلمة وجسيمات العوالم الموازية والله أعلم يكون دوران أوتارها المهتزة غير محسوسة أي غير متفاعلة شحنيا وكهربائيا ومغناطيسيا مع ذرات وأضواء عالمنا كالمادة المظلمة بسبب أن تركيب جسيماتها الذرية تختفى فيه أمواجه الكهرطيسية داخل أمواج الجذب الكتلية المكونة لها فيكون لها جذب كتلي وليس لها تفاعل مع الأمواج الكهرطيسية فلا لاترى ولا تتصادم مع ذرات عالمنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مكان السماوات السبع وشكل الكون وتفسير متوقع للآية وكان عرشه على الماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعرفة بومرداس :: خلايا المعرفة :: خلية الأقصى-
انتقل الى: