منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى - المعرفة - بودواو - بومرداس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1538 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو M?rshmello فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 11812 مساهمة في هذا المنتدى في 2179 موضوع
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
said
عضو ذهبي
عضو ذهبي
said


عدد المشاركات : 503
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالب
البلد : تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag11
نقاط التميز : 651
تاريخ التسجيل : 28/09/2008

تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالإثنين 16 فبراير 2009 - 23:33

رابعا
: -
" اسم الله في كل اللغات ثلاثة أحرف "
وهذا الذي لا يرى فيه شيء إلا التكلف الزائد عن حده
إذ نحن نكتب الله بالإنجليزية Allah
لأنه اسم علم وأسماء العلم لا تحرف
كأن نقول أحمد = Ahmed
فكلمة الله = Allah
وليس كما هو مذكور

والصواب في هذا الأمر التالي :
أولا وهو المهم : أن اسم الله عز وجل في اللغة العربية ليس ثلاثة حروف وهذه أكبر حجة
ثم إن الله تعالى علوا كبيرا له أسماء كثيرة فهل كلها ثلاثة حروف ؟

ثانيا وهو الأهم : لو قلنا بهذا الكلام فهو حجة علينا لا لنا ولا أبالغ إن قلت أنه قد يدخل في كونه افتراء على الله تعالى
ففلان مثلا اسمه في كل اللغات له نفس عدد الحروف
فهل هو 000 عياذا بالله تعالى علوا كبيرا عما يشرك به الظالمون
وهذا قد يجعل النصارى يحتجون بقولهم عيسى أو يسوع أو روح القدس له نفس عدد الأحرف إذا هو إله ..!!

ثالثا وهو أهم من المهم : أن عدد الحروف ليس مقياسا للربوبية أو العبودية وحقائق العلم ليست قطعية الثبوت فلو اتبعنا جهلاء هذه الأمة في كل نقطة فلا أستبعد أن يخرجوا لنا بقول يقول أن الشخص الذي عدد حروف اسمه أكثر فهو أكثر تقى عند الله ؟ وهذا غير مستبعد فماداموا قد اعتدوا على اسم الله – تعالى علوا كبيرا عن ذلك – فسيعتدون على أسماء كثيرة غيره

وبعض الجهلاء جعل عدد أحرف الاسم مقياسا للذكاء والغباء
بل هو جاهل قليل علم لا يفقه من أمره شيئا ولم يعرف المقياس الحقيقي فجاء يدعي العلم بمقياس فاسد
فهل عدد الحروف أصبح مقياس ربوبية أو ألوهية أو ما دون ذلك من الأمور .. ألا هزلت !!

ثم حتى لو كان كذلك فديننا ليس بحاجة لإثباتات وتأكيدات
لقوله تعالى : " الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً " المائدة 3
فالدين قد اكتمل في حجة الوداع كما بينا سالفا

والله تعالى أمرنا بالتفكر في الكون لنعلم أنه إله حق وأنه دين حق وأنه رسول حق
وما يقوم به الناس من تكلف وابتداع هي أشياء ما أنزل الله بها من سلطان

خامسا : -
وخرج لنا ممن يدعي العلم من يقول لك : إذا قرأت القرآن على الزرع فإن محصوله يزداد !! ونظير ذلك من هذه الأقوال الجاهلة
فهل هذا كلام عاقل وهل لهذا القرآن نزل أم هل نسينا قضاء الله وقدره في هذه الأمور

ولو قلنا بأن أحدهم صغّر عقله وفعل ذلك بناء على جهل منه بمثل هذه الأمور وقدر الله للمحصول أن يكون قليلا
فإن كان من الجهلاء ضعاف الإيمان فسيقول قد فعلت ولم يزدد المحصول فيشككه الشيطان بدينه فيكثر شك نفسه وينسى أنه جاهل يأخذ غث القول وسمينه ولا يحكّم عقله

وينسى أنها أشياء ما نزل بها سلطان لا في كتاب ولا في سنة
ولا أمر الله بها وحيا ليوحي إلى رسول

وليس لهذا نزل القرآن وليست هذه حجة يستدل بها على صدقه
فهل نسينا تدبر القرآن وفهم معانيه وإعجازه
وحدنا عنه إلى اتباع الهوى والعقل ثم جعلها أمورا دينية

وقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " لو كان الدين بالعقل لكان مسح باطن الخف أولى من ظاهره "

بل أضف إلى ذلك أن هذا ليس كلاما عن عقل بل هو كلام تكلف وغلو لابتداع أساليب تعبدية جديدة

ونسينا أو تجاهلنا أن القرآن مصدر التشريع الأول والسنة مصدره الثاني ثم إجماع فقياس فاجتهاد

وليس فيها كلها شيء مما يقوله هؤلاء وبعضهم يظن نفسه على خير ويحسب أنه يفعل خيرا وفعله مبني على جهل بأمور الدين والتشريع الإسلامي

والتكلف في الأمور يؤدي إلى الهلاك لا إلى النجاة
ولو كان في الأمر خير لسبقنا إليه خير صحبة لخير نبي

بل عن ابن مسعود قال : ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " هلك المتنطعون " . قالها ثلاثا ) . رواه مسلم
فها هو رسولنا عليه الصلاة والسلام ينهانا عن التنطع والتكلف في الأمور والغلو فيها لأن نهايتها إلى الهلاك بإجهاد نفس وإضلال غيرها وصرفها عن أصل الدين أحيانا فهؤلاء الذين قالوا هذا القول تراهم – أو لنقل معظمهم كي لا نظلم – يتعمقون في إخراج إعجازات علمية ويبتدعون أشياء جديدة ويتفننون في ذلك وينسون أصل نزول القرآن ألا وهو التدبر وتفهم المعاني { كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ } ( سورة ص : آية 29 )

وكأن هؤلاء يظنون أنهم يصبحون مثل الصحابة بتكلفهم وغلوهم
وقد جاء بالنص صريحا في سورة ص : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ{86} إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ{87} وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ{88} )

وفي تفسير القرطبي : ( وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ : أَيْ لَا أَتَكَلَّف وَلَا أَتَخَرَّصُ مَا لَمْ أُومَرْ بِهِ )

وقومنا في التكلف والتعسف يتفننون !!
فالله المستعان على قومنا ماذا يصنعون

تحسبون الأمر تورّعا وما هو بذلك
وإنه والله لأمر عظيم لو أنكم تعلمون
وقد يؤدي بكم إلى أن تجعلوا للكفار عليكم حجة
وأنتم تريدون الخير ولكنكم لا تصيبونه
فاتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه

سادسا : -
الإعجازات الشارحة لآيات الله :
هؤلاء الذين أرادوا أن يربطوا الآية القرآنية بحدث دنيوي أو أرادوا شرح الآية وإخراج إعجاز معجز منها ثم لم يحالفهم الحظ في موافقة هدي الإسلام فهؤلاء نسأل الله أن يهديهم
فكأنما يريدون إخراج الإعجاز رغما عنه

وهذا يحيد بالمسلمين عن مقصد الآيات القرآنية حيث بينا سابقا { وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً } الإسراء106
وليس للبحث عن زوايا متعددة ومختفية ثم ترك أصل النزول وسببه وهو التدبر والفهم ثم أخذ العبرة والعظة

فهل رأينا أحدا يأخذ الفروع ويترك الأصول ! .. فما بالنا بمن أخذ بل قل اصطنع أطرافا للفروع ثم ترك الأصل الذي بنيت عليه فأنّى له أن يكون على حق ؟

ومثل ذلك ما رأيته ممن أراد أن يبين الإعجاز في آية : { أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } التوبة109فعرج عن مقصد الآية إلى أنواع أساسات البناء ومواد البناء وزوايا البناء ونوع التربة المستخدمة للبناء .. ؟؟!!!!

فإنا لله وإنا إليه راجعون .. حولنا مقصد الآية إلى تصميم هندسي

قال ابن كثير في تفسيره : (( يَقُول تَعَالَى لَا يَسْتَوِي مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانه عَلَى تَقْوَى مِنْ اللَّه وَرِضْوَان وَمَنْ بَنَى مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْن الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّه وَرَسُوله مِنْ قَبْل فَإِنَّمَا يَبْنِي هَؤُلَاءِ بُنْيَانهمْ عَلَى شَفَا جُرُف هَارٍ أَيْ طَرَف حَفِيرَة مُثَالَة " فِي نَار جَهَنَّم وَاَللَّه لَا يَهْدِي الْقَوْم الظَّالِمِينَ " أَيْ لَا يُصْلِح عَمَل الْمُفْسِدِينَ ))

وهؤلاء جعلوا الآية خارطة مفاهيمية لبناء بيت بل قل لبناء قصر من كثرة ما دخلوا في تفاصيل البناء وما يلزم باني البيت ونوع المواد والتربة ونوع التأسيس وما يلزمه
تحت مسمى ( الإعجاز الهندسي )
ثم والله المستعان نسوا العبرة من الآية ومقصدها

فقد صدق الحبيب حين قال : " إن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية "
وحين لا يجاوز التراقي فهذا يعني عدم الفهم وقومنا اليوم يخترعون طرقا لتجاهل الفهم والتدبر
وكل يوم تراهم يعرجون عن أصل التشريع أكثر فأكثر إلا من رحم الله منهم

فإنا لله وإنا إليه راجعون
ونسأل الله أن يأجرنا في مصيبتنا وأن يخلف لنا خيرا منها

سابعا : -
الإعجاز العددي في القرآن الكريم :
وأما هذه فسأضرب المثال كي يحكم أصحاب العقول بأنفسهم
(( جمع جاهل –أقصد عالم- الرقم 9 مع الرقم 2
والناتج بطبيعة الحال سيصبح 11
ثم قلل كمية العدد الأولى درجة وزاد الثاني درجتين
بطبيعة الحال سيصبح العدد الناتج 12 لأنه سيكون 8 + 5
وهكذا حتى وصل إلى الرقم 19 الذي يريد أن يبين عظمته ورفعته
فاستدل بهذا الجهل على عظم الرقم 19
– بطريقة شبه ساذجة يستطيع ابن السادسة أن يطبقها –
ثم أورد بعدها أن جملة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) حروفها تسعة عشر
ثم بدأ يضرب ويقسم ويجمع ويطرح ويزيد وينقص
يريد في النهاية وبأي شكل أن يصل إلى الرقم 19 ليستدل على الإعجاز فيه ))

وهنا انتهى مثال هذا الجاهل – المتستر في ثياب العلم -
فما قول الإخوة في مثل هذا الأمر
الذي لا يسمى إلا بالسفه .. فالتكلف قد طغى حده حتى وصل أرقام الحساب
ثم جعلنا أرقام الحساب دليل إعجاز ومصداقية
وقد بينا سابقا أن كل هذه الأشياء لا تعد دليلا على صدق شيء أو عدمه
وهي من مبتدعات الصوفية وغلوهم وكثرة سفههم
والذين يغلون في هذا الرقم هم عوام البهائية وخاصتهم ممن يعظمون البهاء ويألهونه
لأنه يعتبر حجة لهم على مصداق تأليههم له
والعدد 19 بالنسبة لهم شيء عظيم وحجة كبيرة لإثبات صدقهم
ويتكلفون في جعله دائما في مقدمة الإعجاز بطرق لا تمت للعلم بصلة ولو أنه ينطق لتبرأ منها

وبعض المنجرفين بهذا المجال يقومون بعمليات أعقد من التصور ليتوصلوا إلى ما يريدونه
وكأنما يريدون للجمل أن يدخل في سم الخياط

وفي صريح الآية المذكورة سابقا : { وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً } الإسراء106
نزل لنقرأه على مكث وفي أخرى قال لتدبره
ولم يقل ليعدوا كلماته ويتكلفوا فيها ويستخرجوا حقائق من عدد الحروف
وإن كان الله عز وجل لم يذكر لنا تفاصيل بعض القصص التي لا فائدة منها كالاسم والمكان والزمان
فذلك يجعلنا لا نحيد عن أصل النزول ألا وهو التدبر ولا نشغل أنفسنا بما لا نفع منه ولا نمل من توافه الأمور
وقومنا قد اخترعوا بديلا عنها وشغلوا أنفسهم بما هو أتفه منها وليس فيه نفع ولا فائدة
فهذا أسوا من الانشغال بالتفاصيل التي لا نفع منها في القصص القرآني

وكتاب الله تعالى أجل من أن يتم فيه سرد لمجرد التسلية أو إضاعة الوقت وقد بينه تعالى في قوله : { لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ } [يوسف:111].

وهؤلاء يضيعون ويفرطون في الضياع
فكأنما ينهانا الله عن منكر فنأتي بأعظم منه ولا حول ولا قوة إلا بالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الله
عضو ممتاز
عضو ممتاز
محبة الله


عدد المشاركات : 473
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبة/المطالعة
البلد : تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag13
نقاط التميز : 117
تاريخ التسجيل : 21/10/2008

تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالثلاثاء 17 فبراير 2009 - 23:34

بارك الله فيك موضوع فيه الكثير من الافكار ، وفقك الله
بالنسبة لعدد احرف الاسم اذا كان نفسها في جميع اللغات فهو الاه ؟اهذا ما يقصد منه ..جديد لم اكن اعرفه

بالنسبة لقوله تعالى *{ أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } *التوبة 109
فالكثير مثلما ذكرت ربطوا رقم الاية و السورة و ......باحداث 11 سبتمبر 2001 ، هداهم الله

بحث مميز واصل تالقك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفيدة البنا
عضو ممتاز
عضو ممتاز
حفيدة البنا


عدد المشاركات : 486
العمر : 36
العمل/الترفيه : موظفة
البلد : تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag11
نقاط التميز : 472
تاريخ التسجيل : 25/10/2008

تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالأربعاء 18 فبراير 2009 - 0:37

مشكور على كل هذه المعلومات...في تألق واصل....حققت الإفادة المرجوة....بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تكملة الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعرفة بومرداس :: المنتدى العام :: قضايا الأمة-
انتقل الى: