منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى - المعرفة - بودواو - بومرداس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1538 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو M?rshmello فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 11812 مساهمة في هذا المنتدى في 2179 موضوع
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
said
عضو ذهبي
عضو ذهبي
said


عدد المشاركات : 503
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالب
البلد : الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag11
نقاط التميز : 651
تاريخ التسجيل : 28/09/2008

الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالأحد 15 فبراير 2009 - 22:09

:بسملة : والصلاة والسلام على خير خلق رب العالمين .. محمد صادق الوعد الأمين .. وعلى آله وصحبه الأطهار والتابعين .. صلاة وسلاما إلى يوم الدين

قد كثر الحديث عن الإعجاز العلمي في الزمن المعاصر وكثر التعمق فيه وتدارسه وانهالت عليه فئة من الناس فتعمقت في دراسته وأكثرت منه .. فخرجت ببعض الفوائد للأمة من تبصير وتنوير لها .. ولا يخفى أن بعضه كان شارحا لآيات قرآنية كثيرة ومبديا لمعجزات كثيرة ومظهرا لصدق الرسالة المحمدية
غير أن الغلو في هذا العلم أدى إلى أخطاء كثيرة بعضها يطعن في العقيدة والشريعة الإسلامية
وبعضها يمت عن جهل مستفحل فكان حجة علينا لا لنا
ومثل هذا قد كثر في الآونة الأخيرة ما دفعني إلى كتابة هذا البحث وما رأيته من استخفاف أهل الكفر بديننا بسبب هذا الأمر ألح علي أكثر وأكثر

وقد كان لبعض الإخوة جزاهم الله خيرا فضل علي في هذه المسألة إذ كانوا ممن يقفون معي وبعضهم طلب مني أن أزوده بكل ما يختص بهذا الموضوع فقلت أجمع قولي في بحث عسى أن ينتفع به


فأبدأ بعد البسملة فأقول :
إن ديننا دين اعتدال ووسطية مصداقا لقوله تعالى : { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ... } البقرة ( 143 )
وما دام ديننا دين اعتدال فإنه إذا يرفض الغلو والتكلف في الأمور إذ لا شيء يعدل الوسطية


ولما خرجت لنا فئة من الناس تدعي العلم وهو منها بريء وتحدثت باسم الإسلام وهو منها أبرأ قد غلت وتعسفت في أمور دينية ودنيوية خلطت فيها كلاما صالحا وآخر فاسدا
والفاسد فيها أكثر من الصالح
كان الواجب علينا أن نحذر من هذا الكلام الذي قد جرف معه تيارا لا يستهان به من عامة الناس الذين ليس لهم كثير علم في أمور الدين


وإن مظاهر الغلو في الإعجاز العلمي قد كثرت في الآونة الأخيرة ويحسبها الناس تورعا وما هي بتورع
بل يشقون على أنفسهم ويكلفونها ما لا تطيق
وهم يحسبون أنهم على خير وما هم على ذلك
وميزاننا في ذلك شريعة الله تعالى ودينه
إذ ما من شيء إلا ويجب أن نعرضه على شريعة الله تعالى لنرى هل هو فيها مقبول أم متروك مرفوض

وكان من مظاهر هذا الغلو الآتي :
أولا : -
تلك الصور التي يظهر – أو يزوّر أحيانا – فيها لفظ الجلالة أو اسم النبي صلى الله عليه وسلم لتكون دليلا على صدق الدين الإسلامي وعلى صدق رسالة النبي صلى الله عيه وسلم
فأقول : إن ديننا قد اكتمل في حجة الوداع كما في سورة المائدة " الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً "
وكل ابتداع فيه بعد ذلك دون دليل من الكتاب أو السنة فهو باطل مردود على صاحبه
وديننا لا يحتاج لمثل هذه الأشياء لإثبات مصداقيته ولو أن هذه الأشياء كانت مقياسا لمصداقية دين أو عدمها فقد طعنا في ديننا دون أن نعلم
فهذه الأشياء إنما هي أشياء عارضة تروح وتجيء بناء على قدر لها دون إرادة منها فلا تكون مقياسا لمصداقية دين أو عدمها
ولا يستدل في ديننا على صدقه إلا بالوحي إما عن طريق القرآن أو السنة إذ هو قطعي الثبوت وأما غيره من الاجتهادات أو الإعجازات فهي تحتمل الخطأ والصواب بخلاف الوحي الذي هو معصوم

وللتوضيح أكثر فلنضرب مثالا بصورة السحابة :
فالسحاب يتحرك ويتشكل بناء على حركة الرياح وليس له شكل محدد ولا حجم محدد فتراه مرة يتشكل على هيئة حيوان معين ( بصورة تقريبية ) وتارة على شكل حرف معين ولا يمنع أن يتشكل بشكل قريب من لفظ الجلالة
وكل هذا لا يمنع أن تصيبه الرياح من جهة معينة فيصبح قريبا من شكل الصليب فتقوم قائمة النصارى حينها فيقولون السحاب يشهد للنصرانية ..
فما رد المسلمين حينئذ , فإن احتجوا فسيقال أما كنتم آمنتم بلفظ الجلالة , ونحن نؤمن بصليبنا
فكان اعتماد المسلمين – عن جهل ساقط من بعضهم – على أدلة ركيكة وهي ليست بأدلة إنما التكلف والتعسف يدفعان المرء ليجعلها أدلة وما هي من قوة الحجة بشيء

ومن هذا المنطلق كان الغلو في هذه الأمور خطأ كبيرا ولأن ديننا قوي الحجة لا يحتاج لمثل هذه الأشياء لإثباته .. فلو أراد المرء أن يتفكر فأمامه كون فسيح يشهد لهذا الدين بل أمامه نفسه قبل كل شيء فهذه حجة قوية لكل معترض تردعه عن اعتراضه إلا أن يكون جاهلا أو متكبرا عاتيا
وأما تلك الصور فهي ظواهر عادية تستحدث كل يوم بل كل دقيقة فلم يكن رسمها ذلك الدليل القوي
ولأن قوي الحجة يحتج بدليل قوي كقوة حجتهم وظهورها أما هؤلاء فكأنما يستدلون بلا دليل ولو أنهم جعلوا تحريك وتسيير السحاب في السماء – على سبيل المثال – آية لكانت حجتهم قوية فهذه لا يعترض عليها إلا جاهل لأن السحاب ما كان ليتشكل ويتحرك إلا وهناك من يسيره ويقدر حركته وهو سبحانه يجعله بشتى الأشكال والأحجام
أما أن يجعل شكل السحاب معجزة إلهية فهذا ما أنزل الله به من سلطان فلو قلنا بذلك وقدر الله لسحابة أن تكون قريبة من شكل النار مثلا فهل ننقلب إلى عبادتها من دون الله ؟؟!!!


فهؤلاء كأنما يقولون بذلك وهم لا يعلمون
وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون

وقد قال سيد قطب رحمه الله :
( لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ . )

وقد قال أيضا في تفسيره لآية الخامسة من سورة الزمر : " ( .. يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل .. )
وهو تعبير عجيب يقسر الناظر فيه قسراً على الالتفات إلى ما كشف حديثاً عن كروية الأرض ومع أنني في هذه الظلال حريص على ألا أحمل القرآن على النظريات التي يكشفها الإنسان , لأنها نظريات تخطى ء وتصيب , وتثبت اليوم وتبطل غداً . والقرآن حق ثابت يحمل آية صدقه في ذاته , ولا يستمدها من موافقة أو مخالفة لما يكشفه البشر الضعاف المهازيل ! "

وأما سخرية أهل الكفر منا فهي تتجلى في غباء بعضنا إلا من رحم ربي والبقية هنا :
http://www--xx--roni.com/up/store/tkroni_UXjLvIvwFg.jpg

ثانيا : -
ومن بين هذه الصور ما يصور فيه الشمس والقمر بحالات معينة – بعضها فيه شيء من التزوير والتلاعب –
ويستشهد صاحب هذه الصور بآيات قرآنية عدة تتناسب مع الصورة - في نظره -
وحين تعود للآية تجدها تتحدث عن يوم القيامة فتعلم أن هؤلاء يزورون حقائق كونية أو يضعون الكلم في غير مواضعه
لترويج صور عديدة أو كسب ود الناس ونشر الإعلانات المختلفة وكل هذا تحت مسمى التورُّع

فكيف يزور هؤلاء حقائق يوم القيامة ويجعلونها حقائق دنيوية لتلبية مقاصد معينة
ومن المعلوم أنه من أراد أن يستشهد بشيء فيجب أن يكون صوابا لا يشوبه شيء
فإن شابه شيء من تزوير أو كذب بطل الدليل مما يؤدي أحيانا إلى بطلان المستدل له وحاشى ديننا من ذلك
وآيات الكون كثيرة .. ألم يحلوا لهم إلا الاستشهاد بآيات يوم القيامة لصور فيها شيء من التزوير أحيانا – ولا أقول دائما حتى لا نكون قد ظلمناهم

فمن يعلم بهذا الأمر يحتج عليه – وأقصد بذلك أهل الكفر – فيقول بأن ديننا مبني على تزوير حاشاه من ذلك
وقد أوقع صاحب هذا الفعل نفسه في موقف لا يحسد عليه وهو يريد الخير وكم من مريد للخير لا يصيبه

فالصدق مطلوب وديننا ظاهر الحجة والدليل ويرفض التزوير وتلوين الكلام ليناسب أهواء الناس فهو قائم على حق ظاهر جلي لا يشوبه غبش ولا ظلمة ومن لم ير هذا الحق فقد طمس على قلبه فلم يفقه شيئا
فهل الذي لم يفهم – أو بالأحرى تكبر وعاند – من دليل واضح جلي أمام مرأى عينه هل يا ترى سيخضع لدليل مكذوب لم يره البتة بل جاءته بعض صور عنه

والحمد لله الذي أنعم علينا بكثرة الأدلة الظاهرة الجلية وأسأله سبحانه أن يجعلنا من أهل الحق الذين لا يزورون في الحقائق شيئا


ومثلها في عجالة :
1 - صورة انشقاق السماء كأنها وردة كالدهان :
وهذا ظاهر ولا يحتاج لتبيين لأن ذلك لا يحصل إلا يوم القيامة وما أسلفنا يكفي ويزيد

2 – صورة " كانتا رتقا " :
ولعلي أبين الخطأ فيها
وهي صورة للآية : ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ) [الأنبياء: 30].
فالتفاسير تقول بأن السماء والأرض كانتا ملتصقتين
فلا السماء تنزل مطرا ولا الأرض تنبت زرعا
ففتق الله بينها فجعل السماوات سبعا وأنزل المطر وأنبت الزرع
ولا يوجد دليل على كون هذا الفتق قد حدث بانفجار !
وإن كان كذلك فالله تبارك وتعالى قد فتقها قبل آلاف آلاف الأعوام
فهل كانت هناك آلات تصوير لتأتي لنا بهذه الصورة ؟!
وهذه الصورة كغيرها مما يستخف بها أهل الكفر بأهل الإسلام

ولا حول ولا قوة إلا بالله
ونظير ذلك من هذه الصور

ثالثا : -
وأما هؤلاء الذين غيروا مقصد الشريعة في علم الأسماء والصفات فالله المستعان على ما يقولون
إذ يقولون بأن التلفظ بأسماء الله تعالى يعطيك طاقة شفائية
ويعطيك شحنات لا أدري نوعيتها تعالج الأمراض مستدلين بآية من القرآن قد حرفوا كلمها عن موضعه { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } الرعد28

وبالرجوع إلى تفسير الآية :
حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثَنَا يَزِيد , قَالَ : ثَنَا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَتَطْمَئِنّ قُلُوبهمْ بِذِكْرِ اللَّه } يَقُول :
سَكَنَتْ إِلَى ذِكْر اللَّه وَاسْتَأْنَسَتْ بِهِ .

أي أنه اطمئنان نفسي داخلي وليس معنويا

والمشروع في ذكر الله أو أسمائه عامة أن ندعوه بها
{ وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } الأعراف 180
وقد حذرنا الله عز وجل من الحيدة عن أصل أسمائه - وهو الدعاء بها - إلى الإلحاد فيها
وهؤلاء الذين يدّعون الإعجاز العلمي ويغلون فيه
وصل بهم التكلف إلى الإلحاد بأسماء الله تعالى
حتى جعلوا ذكر الله شفاء للجسم لا شفاء للنفس والقلب ؟؟!!
فبأي دليل يقولون هذا الكلام

ومن المعلوم في شرعنا أنه لا يجوز مشروعية شيء إلا بدليل من الدين
وهؤلاء يقولون ما لم ينزل به الله من سلطان ويلحدون في أسمائه
بل هو قول على الله بغير علم

قال الشيخ حامد بن عبد الله العلي في اقتباس لرده على مثل هذه الأمور : (( ... ولو كانت هذه الخصائص المزعومة بغير دليل ، من العلم النافع الذي يعرف به أثر هذه الأسماء الحسنى ، لما ترك النبي صلى الله عليه وسلم دلالة أمته عليه ، فقد دلها على كثير من المنافع المؤثرة في التداوي في بعض السور والآيات ، وبعض الأذكار والكلمات ، وبعض الأدولة والنباتات ، ولم يذكر شيئا عن أثـــر أسماء الله الحسنى ، فكيف توصل هؤلاء على معرفة ما لم يعرفه النبي صلى الله عليه وسلم عن أسماء الرب سبحانه ، وهو أعلم الخلق بالله تعالى ؟! ... ))


فهذا غلو كبير يؤدي إلى الهلاك دون أن يعلم صاحبه
إذ هو يجزم بأن دعاءه لله بالاسم الفلاني سيشفيه من المرض الفلاني فمن أين أتى بذلك الجزم وكيف يقول على الله ما ليس له به علم وهل ينزل عليه وحي من الله ليقر بما أقره
أم أنه متبع لهواه يريد أن يكسب بما يقول ود الناس أو يقربهم من الدين وما هو بمقربهم من الدين ما يقول
بل منفرهم ومبعدهم لأنهم وجدوا كلامه كذبا وبهتانا وزورا

وإن شئت فقل إنه يعلمهم التواكل وعدم الأخذ بالأسباب لأنهم لو كانوا قد عقلوا آيات الله وأحاديث نبيه صلى الله عليه وسلم لما انحرفوا عنها إلى كلام الجهلاء أمثال الذين يقولون بأدعية غير ثابتة في السنة
ولأخذوا بأسباب الشفاء وأدعية الرقية وتوكلوا على الله

ولكن أمتنا واأسفاه تقبل غث القول وسمينه
وليحذر الإخوة من مثل تلك الأمور
التي تحسبها الأمة هينا وهو عند الله عظيم


ولست بذلك أقول ببطلان الدعاء بها .. فنرجو الانتباه بارك الله فيكم
فالذي أتحدث عنه هو ما يفعله عوام الصوفية مثل هذه الجملة : (( يا رحيم يا رحيم يا رحيم ... ))
أو (( الله الله الله .. ))

فهذا هو مقصدي من الكلام وأما أصل التشريع وهو الدعاء بها وهو الوارد في شرع الله تعالى
كأن يقول : ( يا رحمن ارحمني , أو يا شافي اشفني .. ) ونحو ذلك

فهذا أمر مشروع بل قد حببنا النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء وأمرنا به وأخبرنا بأن الله يحب العبد الذي يلح في الدعاء

lملاحظة: الموضوع طويل سيتم اكماله في الايام القدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفيدة البنا
عضو ممتاز
عضو ممتاز
حفيدة البنا


عدد المشاركات : 486
العمر : 36
العمل/الترفيه : موظفة
البلد : الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag11
نقاط التميز : 472
تاريخ التسجيل : 25/10/2008

الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالإثنين 16 فبراير 2009 - 1:12

الموضوع ممتاز.......نبهنا لأمور كثيرة .جزاكم الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khadi09
عضو ممتاز
عضو ممتاز



عدد المشاركات : 335
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبة
البلد : الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه 3dflag11
نقاط التميز : 421
تاريخ التسجيل : 17/04/2009

الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه   الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه Icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2009 - 23:08

جزاك الله خيرا 303
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإعجاز العلمي .. بين العلم والجهل .. نعمة على من يحكّم عقله ونقمة على من يغلو فيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعرفة بومرداس :: المنتدى العام :: قضايا الأمة-
انتقل الى: