منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
منتدى المعرفة بومرداس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى - المعرفة - بودواو - بومرداس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1538 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو M?rshmello فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 11812 مساهمة في هذا المنتدى في 2179 موضوع
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حفيدة البنا
عضو ممتاز
عضو ممتاز
حفيدة البنا


عدد المشاركات : 486
العمر : 36
العمل/الترفيه : موظفة
البلد : وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا 3dflag11
نقاط التميز : 472
تاريخ التسجيل : 25/10/2008

وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Empty
مُساهمةموضوع: وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا   وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Icon_minitimeالخميس 12 فبراير 2009 - 1:07

في مساء الثاني عشر من شهر فبراير 1949 وفي غفلة من مصر ومحيطها العربي والإسلامي، جرت تفاصيل جريمة كبرى على نهضة العرب والمسلمين، التي بدت بواكيرها وإرهاصاتها في البروز والتجلي، خاصةً بعد أن سجَّل الإخوان انتصاراتٍ مذهلةً في حرب فلسطين 1948.
وقد وقعت المصيبة والحدث الجلل باغتيال الإمام والمصلح المجدد الأستاذ حسن البنا، وهو لا يزال بعد في الثالثة والأربعين من عمره.

لقد تم وضع الخطة الجهنمية لاغتيال الشيخ الأعزل في شارع الملكة نازلي (رمسيس حاليًّا) أمام جمعية الشبان المسلمين، وقد أمر بترتيب الجريمة ملكٌ فاسدٌ وجهازٌ أمنيٌّ اعتاد على عمليات الخيانة والتآمر، لكن الأيام كانت حبلى بالكثير من الأحداث، وانتقم القدر من الملك الغادر وحاشيته الفاسدة، وذاق من كأس الاغتيال نفسها التي سقاها للإمام الأعزل، ولكن رغم ذلك كان الفرق كبيرًا؛ فقد كان اغتيال الإمام بإذن الله شهادةً وصحوةً لعقول وقلوب كثيرين بادروا برفع لوائه، وكان حافزًا لمريديه وتلاميذه أن يصرُّوا على المضيِّ في الطريق،
بينما كان اغتيال الملك الفاسد على يد فتاة ليل في كأس مترعة بالشراب الحرام.

نقف يوم غد أما م تاريخ هذا الفذ الذي لم يمت بموته بل أصبح كل يوم من أيام حياته مدرسة يتتلمذ على أحداثها عقلاء هذه الأمة....إنه كما وصفه أعداؤه قبل إخوانه مؤلف رجال وصانع الأبطال أنه الرجل الذي أسس جماعة الإخوان المسلمين القلب النابض لهذه الأمة والذي يقال أنه كان يحب كل فرد في جماعته حبا أكثر من حبهم له مجتمعين.....

قال الشهيد سيد قطب: "كلماتنا عرائس من شمع..."، بهذا المعنى وعى الإمام البنا حقيقة الدنيا فحيا ومات وهو يعمل من أجل هذه الحقيقة؛ ألا وهي تربية أجيال تعرف معنى الإسلام الشامل، ومن ثم ظل يغرس البذرة ويرعاها حتى مات في سبيلها، فآتت ثمارها يانعةً.

مات حسن البنا ورحل، غير أنه ترك جيلاً حمل معانيَ هذا الدين الحنيف، فأضاء للبشرية السبل.

مات حسن البنا ورحل بعد أن ترك ذكره في قلوب أحبائه وأعدائه، فكان من القلائل الذين أثنى عليه الأعداء قبل الأحباب.

وها هي ذكرى استشهاده تهلُّ علينا بعبيرها ونسيمها في 12 فبراير؛ فمنذ تسعة وخمسين عامًا رحل الإمام البنا في ليلةٍ غلِّقت فيها الأبواب، وأُطفئت فيها الأنوار، فترصد به الأعداء ونالوا منه مأربًا، ظنًّا منهم أنهم سيقضون على ما عمل من أجله، غير أنهم فزعوا بعدما رأوا البذور التي ظنوا أنها قد ضمرت وماتت في باطن الأرض، قد أينعت ودبَّت فيها الحياة.
بعيدًا عن كل مبالغةٍ وتهويلٍ يتيقن الدارس لحياة المرشد العام المؤسس أن العناية الإلهية قد جمعت فيه ما تُفرِّق بين النبغاء من الخصائص والقسمات، فقد تلقَّى تربيةً روحيةً منذ صباه في حلقات الصوفية وامتاز بذكاءٍ خارقٍ تعضده ذاكرة قوية عجيبة وجمع بين الإحاطة بالتراث والإلمام بالواقع المحلي والعالمي، وكانت حال الإسلام والمسلمين تؤرّقه وهو فتى غرير فيتنكَّر لاهتمامات الأتراب ولا يشتغل بدواعي السن بل كان همّه منصبًا كليةً على دينه وأمّته حتى أدرك بدقّة مواطن الداء وأعدَّ لها ما يُناسب من الدواء، وساعده على ذلك معرفته الواسعة الدقيقة بالنفس الإنسانية وبسنن الله في الكون والمجتمع والعلاقات البشرية.

وقد كان رحمه الله خطيبًا مفوهًا؛ حيث يحكي مَن حضروا ندواته أنَّهم كانوا لا يشعرون بمرور الوقت مهما طال كلامه، وإذا تحدَّث دخلت كلماته القلوبَ بغير استئذان حتى إن صحفيًّا أمريكيًّا ارتعشت فرائسه وهو يستمع إليه يتكلَّم بلغةٍ عربيةٍ لا يفهم هو منها شيئًا!.

هذا الشاب المصري الذي كُتِبَ له أن يفتح للعالم الإسلامي صفحةً جديدةً من تاريخه لم يكن من حملةِ الشهادات العاليّة، ولا هو من خريجي المعاهد الدينية إنما هو معلِّم ابتدائي فحسب، لكن حباه الله بخصائص العظماء ومناقب الصالحين، فكان له قلب الزهاد وعقل النوابغ وفراسة العارفين ونشاط المصلحين وسمات الملهمين، وقد كان منطلقه القرآن الكريم لكن بطريقته الخاصة، يقول عنها الأستاذ مالك بن نبي- رحمه الله- في كتاب (وجهة العالم الإسلامي): "وإذا كان قد أتيح لذلك الزعيم أن يُؤثِّر تأثيرًا عميقًا في سامعيه فما ذلك إلاَّ لأنَّه لم يكن يُفسِّر القرآن بل كان يوحيه في الضمائر التي يزلزل كيانها، فالقرآن لم يكن على شفتيه وثيقةً باردةً أو قانونًا محرّرًا بل كان يتفجَّر كلامًا حيًّا وضوءًا أخاذًا يتنزّل من السماء فيُضيء ويهدي".
وقد ترعرع في جوٍّ إيماني وحركي يُساهم في أعمال الإصلاح والتغيير وهو تلميذٌ صغيرٌ؛ مما نمَّى عنده عوامل النشاط الدعوي إلى درجةٍ هجر معها الراحة والإجازات، وقد استمر على رأس جماعة الإخوان المسلمين عشرين سنةً، لم يعش فيها لغير الإسلام والحركة ويكاد عمله يستغرق الليل والنهار، وهذه طاقة لا تتوفّر إلا عند المصطفين الأخيار.

ويخطئ مَن يظن أن همَّ الأمة الإسلامية قد طوقه وعزله في خانة التشدّد والصرامة، فقد كان لين الجانب معتدل السلوك رفيع الذوق مرهف الحس بشوشًا متفتِّحًا يرعى حقوق الوالدين والإخوة والزوج والأبناء والجيران

إن المشروع الحضاري الإسلامي الشامل الذي وضعه الإمام البنا هو الطريق الوحيد لإنقاذ الأمة اليوم مما نزل بها؛ فالإسلام وحده هو الذي يصون هويتها، ويحفظ شخصيتها، ويعمل على استقلالها السياسي والاقتصادي.

وهو المشروع الإسلامي المعتدل الذي يقوم على التوازن بين المادة الروح، قال تعالى: ﴿وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا﴾ (القصص: من الآية 77)، كما يوازن بين حيازة أسباب السيادة في الدنيا والعمل بأوامر الدين.


إن نظرات الإمام الشهيد يتضح عمقُها وأصالتها في أنه عمل طوال عمره على قيام وبناء هذا المشروع؛ باعتباره سبيلاً لا بديل عنه لنهضة الأمة وإنقاذها، فقد اتجه إلى بناء الأمة بناءً حقيقيًّا كما شيَّدها وأقامها رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم؛ لقد أعاد الفقه السياسي الإسلامي بعد أن وُضع تحت التراب، وقالوا: "لا سياسةَ في الدين"، وأعاد الاقتصاد الإسلامي البعيد عن لوثة الربا، فأنشأ الشركات والمؤسسات الإسلامية التي نجحت أيَّما نجاح، وكان تلاميذ الاستعمار وضحايا الغزو الفكري- وما زالوا- يقولون: ما للدين والسياسة؟! ما للدين والاقتصاد؟! ما للدين والحياة؟! فردَّ عليهم عمليًّا، وفنَّد أقوالهم، وكشف عن جهلهم

إن المشروع الإسلامي في منهج الإمام مشروع شامل كامل، وهو الوحيد الذي ينقذ الأمة من القعود والجمود والتقليد والتخلف.

لقد تعلَّمت منه الأجيال استحالةَ الفصل بين العقيدة الراسخة في قلب المؤمن، العقيدة التي تعبَّدَنا اللهُ بها، والشريعة التي تحكم حياتنا، وتنظِّم تصرفاتها في الحياة، كما تعلَّمت منه الأجيال أنه كان يضع عقيدته دائمًا أمامه؛ يستلهمها وينزل على حكمها، وبعد ذلك يأخذ في التفكير وإعمال عقله، مع الطاعة الكاملة لشرع الله، والالتزام بأوامره؛ عقيدته أولاً، ثم عقله ثانيًا، فالحَسَنُ عنده ما حسَّنه الشرع، والقبيح ما قبَّحه الشرع.
كتب الداعية فتحي يكن تحت عنوان "خصائص الشخصية الحركية لجماعة الإخوان المسلمين" تحدَّث عن أن الإخوان المسلمين ليست حركةً لها بريق سرعان ما يختفي، لكنها حركة ذو هوية، كما تحدَّث عن خصائص هذه الشخصية، وأنها:

1- سلفية العقيدة.

2- ربانية التربية.

3- جماهيرية الدعوة.

4- أخلاقية السياسة.

5- انقلابية المنهج.

6- انضباطية الجهاد.

7- ضوابط القوة.

8- نخبوية القيادة.

9- مرحلية العمل.

10- وسطية المواقف والسياسات.

11- عالمية المشروع.

كما كتب الدكتور يوسف القرضاوي تحت عنوان "التربية السياسية عند الإمام البنا"؛ وضَّح فيه جوانب هذه التربية، مثل:

1- الربط بين الإسلام والسياسة.

2- إيقاظ الوعي بوجوب تحرير الوطن الإسلامي.

3- إيقاظ الوعي بوجوب إقامة الحكم الإسلامي.

4- إقامة الأمة المسلمة.

5- إيقاظ الوعي بوجوب الوحدة الإسلامية.

6- الترحيب بالنظام الدستوري.

7- حماية الأقليات والأجانب.


وكان من ثمرات هذه التربية:

(أ) مطاردة عوامل اليأس والإحباط في الأمة خلال المحن والشدائد.

(ب) إرشاد المجتمع بنشر دعوة الخير ومحاربة الرذائل والمنكرات.

(ج) تحرير الوطن من الاستعمار الأجنبي.

ثمَّ تحدَّث عن مقومات رجل التغيير لدى الإمام البنا فقال: هذه المقومات تتمثل في:

1- امتلاك روح المبادرة والإقدام في الفكر والعمل.

2- الحزم وعدم التردد.

3- حسن التخاطب والاتصال مع الآخرين.

4- القدرة على الإقناع.

5- سرعة البديهة والتصرف بحكمة.

6- المرونة الفكرية وسط الأفق.

البنا وقضية فلسطين:
إنه شهيد هذه القضية، وقد كانت عنده- وما زالت عند جميع الإخوان في العالم- قضيةَ الإسلام الكبرى، وهي كما قال: "قلب أوطاننا، وفلذة كبد أرضنا، وخلاصة رأسمالنا، وحجر الزاوية في جامعتنا ووحدتنا، وعليها يتوقَّف عز الإسلام أو خذلانه" بهذا الفهم العميق، كأنه يخاطبنا اليوم، ويعيش معنا رحمه الله؛ فالعصابات الصهيونية- ومن ورائها أمريكا- حوَّلت قضية فلسطين مع عصابات يهود إلى معركةٍ كبرى، وقد تجسَّد الصراع بين قوى الشر والظلم من ناحية، وأهل فلسطين العزَّل من جانب أخرى.ولم يكن الإمام غافلاً عن حجم المتاعب التي ستأتي من التصدي لهذه القضية، وكان يقول: "ريح الجنة تهب من فلسطين" ويقول: "إن الإخوان المسلمين ليعلمون أن دعوتهم عدوة للاستعمار؛ فهو لها بالمرصاد، وعدوة للحكومات الجائرة الظالمة؛ فهي لن تسكت على القائمين بها، وعدوة للمستهزئين والمترفين والأدعياء من كل قبيل؛ فهم سيناهضونهاولقد اهتم الإمام وإخوانه بقضية فلسطين، فدفعوا بشبابهم لمواجهة الصهيونية، ونازلوهم في كل مكان، وقدَّموا الشهداء الأبرار، وهم دائمًا على استعداد- لو أتيح لهم- أن يواجهوا الصهاينة في فلسطين، ما تخلَّفوا عن هذا الواجب وتلك الفريضة.

لم يمضِ الإمام الشهيد إلى ربَّه إلا وجماعته الفتية قد جاوزت طوق الاسم لتصبح أبرز مظاهر البعث الإسلامي تعقد عليها آمال التحرير وإعادة الإسلام إلى الدنيا لما رأى فيها الناس من علامات النجاح،

اشتهر حسن البنا- كما يقول د. محمد عمارة- بالكياسة والصياغات المرنة والتوفيقية التي تدع مختلف الأبواب مفتوحة وتترك الفرص لكل الاحتمالات لذلك استطاع إقامة بناء دعوى متكاملٍ عميقٍ يُنذر بتهديدٍ فعلي للقصر الملكي بمصر والاستعمار الإنجليزي فبادرت هذه الدوائر إلى تدبير اغتياله يوم 12 فبراير 1949، وهو لم يجاوز الأربعين من عمره إلا بثلاث سنوات، فتوقف عطاء رجل أكد الراسخون في الدين والعلم والدعوة أنه مجدد القرن الرابع عشر الهجري عاش فيه بقسمات رجال القرون الأولى في تقواهم وروعهم وسعة علمهم وجليل أعمالهم، وصدق مَن قال (إن لم يكن حسن البنا وليًّا فليس لله ولي).

وقال الملك فاروق بعد عملية الاغتيال "الآن استقرَّ عرشي"، وكان واهمًا إذ طاردته لعنة الولي الصالح طول حياته، ويكذب مَن يظن أن غياب المؤسس لم ينل من متانة البناء الذي شيده فقد كان موته خطبًا كبيرًا أحدث زلزالاً استغله الخصوم لقضاءِ مآربهم، لكن صمود أبناء الحركة رغم هول الصدمة أبطل الكيد وبقي اسم حسن البنا علمًا على الإسلام الحركي الفعال المتجدد المصلح للنفوس والمجتمعات، وهي مكانة بلغها وهو حي.

ذلك هو مؤسس الحركة الإسلامية المعاصرة لا ندعي له العصمة ولا نُحيطه بالقداسة، ولكنه نسيج وحده قلَّما يجتمع في شخصٍ واحدٍ ما اجتمع فيه من خصالِ الصلاح والنبوغ والعبقرية؛ وذلك لا يكون إلا لمَن انتدبته العناية الإلهية ليجدد للأمة دينها، ويكفيه فخرًا أن غرس يده قد أتى من الثمار ما لم يره- رحمه الله- في حياته وما لم يحلم بمثله أي مجدد ومصلح وتبشر الأيام بمزيدٍ من الثمرات الطيبة تغدق بها الشجرة المباركة التي غرسها.



عذرا عن الإطالة ولكن الموضوع يستحق.../عن عدد من المقالات بتصرف/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفيدة البنا
عضو ممتاز
عضو ممتاز
حفيدة البنا


عدد المشاركات : 486
العمر : 36
العمل/الترفيه : موظفة
البلد : وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا 3dflag11
نقاط التميز : 472
تاريخ التسجيل : 25/10/2008

وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا   وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Icon_minitimeالخميس 12 فبراير 2009 - 1:22

انفراد موقع تراث الاخوان المسلمون

يقدم حوار خاص مع احد قتلة الامام البنا

اسرار مذهلة وحسبنا الله ونعمة الوكيل

بعد عملية الاغتيال اهداهم الملك فاروق 300جنيه وساعه ذهب نظير دم الامام البنا الطاهر

أعترافات بالصوت والصورة

عبد الحميد محمد عبدالله

آخر الاحياء الذين شاركوا فى إغتيال الامام البنا

للمشاهدة


http://www.torathikhwan.com/Filelist...hhm.wmv&type=1

للتحميل

http://www.torathikhwan.com/save.asp...hhm.wmv&type=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن حماس
عضو ممتاز
عضو ممتاز
ابن حماس


عدد المشاركات : 292
العمر : 38
العمل/الترفيه : iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
البلد : وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا 3dflag11
نقاط التميز : -8
تاريخ التسجيل : 01/10/2008

وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا   وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Icon_minitimeالخميس 12 فبراير 2009 - 1:57

نم يا شهيد و الله لن نستكين و لن نهون و اعدك اني سوف اتبع منهجك الرباني ( الفرد المسلم ثم الاسرة المسلمة ثم المجتمع المسلم ثم الدولة المسلمة ثم الامة الاسلامية إلى ان نصل إل ى استاذية العالم ان شاء الله) جاعلين في طريقنا القران دستورنا و الرسول قدوتنا والجهاد سبيلنا و الموت في سبيل الله اسمى امانينا )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nasr
عضو ذهبي
عضو ذهبي
nasr


عدد المشاركات : 732
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب/ تتبع المستجدات في شتى المجلات
البلد : وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا 3dflag11
نقاط التميز : 329
تاريخ التسجيل : 07/09/2008

وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا   وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Icon_minitimeالخميس 12 فبراير 2009 - 18:04

مشكور مشكورة مشكورة مشكورة....................
الأخت ما كنت أبحث عنه.
بارك الله فيك
سلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khadi09
عضو ممتاز
عضو ممتاز



عدد المشاركات : 335
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبة
البلد : وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا 3dflag11
نقاط التميز : 421
تاريخ التسجيل : 17/04/2009

وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا   وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا Icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2009 - 23:06

333 بارك الله فيك
222
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقفة في ذكر ى استشهاد الإمام حسن البنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعرفة بومرداس :: المنتدى العام :: قضايا الأمة-
انتقل الى: