نحن نعيش ....مثل ما قلت ..........ولكن
في دنيا إسمها الأحلام جعلنا فيها لنغشي عنها الاوهام
في عالم ساده الظلام نخوض معاركه ليسود السلام
الشمس غطاها الغمام لكن بنور اسلامنا سينجلي هدا الظلام
و الكل يبكي الأيام حسرتا لكننا لا نكتفي بالكلام
نحن نعيش
نحن نعيش لأن الأمل قد مات سنحييه في قلوبنا لان الوقت ما فات
و أيام السعادتي أصبحت من الذكريات ورب دكرى اعادت الامل والثبات
والمريض فارق الحياة لكن دعوتنا تابى الممات
نعيش
لنزيد على المحسور حسرة لا وكلا بل لنجلي عنه العسرة
وعلى المظلومي قهرة بل نكون له عونا ونصرة
ونخضع للمصلحة جهرة مصلحة المسلمين و نجعلها للبغاة عبرة
نحن نعيش
لكلمات تداولات سياتي من يفهم هاته العبارات
و عبارات تقاولات لنبعد عن ناشئين التشاؤمات
و دعائم تنازلت ومن التنازل ما يصنع انجازات
نحن نعيش
لنكتب العار هدا ليس بكلام من على دينه يغار
ونمحوا أثر الثور ان محوت هدا التفكير سيعود الى الظهور
و نفارق القصور إلى الأغور في هدا لنعايش ما يعانيه من لا يعرف السرور
لللأسف هكذا نحن نعيش.....لا
لاتقل متشائم ان لم تكن بهدا التفكير مداوم
ولكن كم أنت أيها النائم لان متلنا عن نصحه صائم
ونظر سارابك العائم لننصحه ولنوقظ العزائم
عائم فوق مروج أساسها كلمات بالتصميم تجعل الكلمات انجازات
وتتفنن فيها العبارات لهدا يجب ان نفهم ما يكتب في كل هاته المقالات
دعنا من البيان
ولنعد إلى حقيقة الإنسان انسان خلق من عدم ولم يكن له وجدان
ولما أوجده الديان للدعوة اليه ونشر الدين في البلدان
أخي....أنت تقول
نحن الفجر الزاهي ...نحن النور متد ...نحن الغيث الأتي ....نروي ضماء الغد
ولكن لم تخرج من المألوف الحق معك لكن ليس بالرد على الكلام بالكلام لكن بارساء الصفوف
وهو جدار الكلام الكلام و فقط
ما يلبث مردده وترى القناع عنه سقط لكن عزيمتنا تجعل الكلام افعالا وتدعم الحروف بالنقط
إلى متى نردد الشعارات ونقول ما هو
صحيح إلا في عالم الأحلام عندما ننحى منحاك هدا ونفني عمرنا في انتقاد الانام
إن أردتني أن أصدقك
فآتيني بالفعل ولتكن الفاعل لا المفعول به انسيت ان الفاعل اساس الجمل وبدون المفعول به لا يتم العمل
أرجو أن لا تكون مثل
من بنتظر المبتدء ليكون هو الخبر ساعمل بنصحك لنكون جملة صحيحة ناخد منها العبر
أسف ربما كنت قاسيا معك لا عليك فاني احب رايك واحب ان اشارك معك
و لكن أحبك في الله لأنك سمحت لي بالتبيين الحقيقة احبك الدي احببتنا فيه لكن حاول ان تدعم بالامل تلك الحقيقة
{ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}
_________________
وقد يودي إلى العلياءِ هبوطٌ *** وقد ياتي الموت بالفتحِ المبيني